أكدت الممثلة الأمريكية آشلي جد بأن حبها لموسيقى يوتوكان الدافع الأساسي وراء انخراطها في
الأعمال الخيرية مؤخراً. وقد انضمت آشلي لفريق العمل التطوعي بصفتها سفيرة أمريكا الوسطى
لمحاربة مرض ايدز الشباب حيث انضمت إلى الحملة منذ عام 2001 إلى اليوم وهي بذلك تحمل نفس
اللقب الذي تحمله زميلتها سلمى حايك بصفتها سفيرة لمحاربة المرض ذاته في غواتيمالا. وقد انضمت
آشلي إلى حملة ريد وهو مشروع فريق يوتوحيث نجح المغني الأساسي في الفريق بونوفي إقناعها
للانضمام لفريقهم التطوعي.
وقد أخبرت آشلي مجلة البيبل الخاصة بالمشاهير بأن موسيقى يوتوكانت أكبر حافز لتحويلها إلى ناشطة
في مجال محاربة هذا المرض القاتل. وآشلي البالغة من العمر 38 عاماً قد انتهت مؤخراً من فيلمين
أحدهما يحمل عنوان Come early morningوالآخر بعنوان Bug هذا بالإضافة إلى
اشتراكها في بداية الشهر الحالي بفعاليات يوم الايدز العالمي والذي يهدف إلى نشر التوعية بين
الشباب حول خطورة هذا المرض، وأضافت آشلي بأن زياراتها المتكررة لدور العجزة والمستشفيات قد
علمتها كيفية الاعتناء والمحافظة على صحتها.
تعليق